تأسيس المتاجر
مع ازدهار تجارة النسيج والحرير منذ أوائل العشرينات، قام الحاج أحمد أبوحجر بتأسيس متاجره في سوق المشير حيث يبيع أفخر أنواع الحرير والنسيج المستورد من جميع أنحاء العالم.
مع ازدهار تجارة النسيج والحرير منذ أوائل العشرينات، قام الحاج أحمد أبوحجر بتأسيس متاجره في سوق المشير حيث يبيع أفخر أنواع الحرير والنسيج المستورد من جميع أنحاء العالم.
يمثل هذا العام ظهور أول متجر ذهب أبوحجر الذي أسسه الحاج مصطفى أبوحجر في قلب طرابلس في سوق المشير. يُعتبر سوق المشير من الأسواق التاريخية في طرابلس القديمة.
تعتبر عائلة أبوحجر من بين أولى العائلات التي تميزت في قطاع الذهب، مما جعلها تبرز عن الآخرين.
كانت عائلة أبوحجر هي الأولى التي تستورد الألماس من الأسواق الإيطالية واللبنانية إلى ليبيا.
على الرغم من قرارات التأميم وإلغاء الملكية الخاصة التي أثرت على المنشآت التجارية والصناعية في ليبيا، استمرت متاجر أبوحجر في تلبية احتياجات عملائها..
عادت الشركات الخاصة للعمل، وأصبح السوق الليبي مفتوحًا أمام الأسواق الغربية، وخاصة السوق شمال الأفريقي.
بعد تخرجه من جامعة أوريغون في الولايات المتحدة، انضم السيد عبد الرؤوف أبوحجر إلى فريق إدارة متاجر أبوحجر للمجوهرات.
ظهرت أبوحجر في المعارض الدولية في عواصم الذهب والمجوهرات المرموقة لاستيراد أفخر وأحدث مجموعات المجوهرات، مما وسع آفاق الأعمال.
أسست متاجر أبوحجر شراكة ناجحة مع المتاجر الدولية لداماس، مما يوفر لعملائها تجربة تسوق جديدة..
نتهت الشراكة مع داماس، وتعمل أبوحجر متاجرها تحت اسم العائلة المرموق الذي يرمز إلى الأفضل.
تمثل عائلة أبوحجر أهم العلامات التجارية الدولية للمجوهرات والساعات في ليبيا.
تم بناء استراتيجية توسع جديدة لمجموعة أبوحجر تستهدف متاجر الذهب والمجوهرات، مع الأخذ في الاعتبار وضع السوق الحالي وآفاقه المحلية والدولية الواعدة..